responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 77
«الْمَلَإِ مِنْ بَنِي إِسْرائِيلَ» (246) : وجوههم، وأشرافهم، [1] ذكر أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجعوا من بدر سمع رجلا من الأنصار يقول:
إنما قتلنا عجائز صلعا، [2] فقال النبي صلّى الله عليه وسلم: أولئك الملأ من قريش لو احتضرت فعالهم، أي حضرت، احتقرت فعالك مع فعالهم.
«هَلْ عَسَيْتُمْ» (246) : هل تعدون أن تفعلوا ذلك.
«بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ» (247) أي زيادة، وفضلا وكثرة. «3»
«إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً» (247) : علامات، وحججا.
«مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ» (249) : مختبركم.
[ «غرفة» ] (249) الغرفة مصدر، والغرفة: ملء الكف.
«يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلاقُوا اللَّهِ» (249) يوقنون.
«فِئَةٍ» (249) : جماعة.
«أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً» (250) : [4] أنزل علينا.

[1] «وجوههم وأشرافهم» : كذا فى غريب القرآن لأبى بكر السجستاني 154، والقرطين 1/ 84.
[2] «عجائز صلعا» : أي مشايخ عجزة (النهاية) .
(3) «بسطة ... وكثرة» : وورد فى البخاري: بسطة: زيادة وفضلا، وقال ابن حجر (فتح الباري 8/ 149) : وهو تفسير أبى عبيدة، قال: فى قوله ... إلخ.
[4] «أَفْرِغْ ... عَلَيْنا» : وفى البخاري: أفرغ أنزل، وقال ابن حجر (فتح الباري 8/ 149) : وهو تفسير أبى عبيدة، قال فى قوله تعالى: «رَبَّنا أَفْرِغْ عَلَيْنا صَبْراً» أي أنزل علينا.
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 77
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست